هناك العديد من المراجِعات اللاتي قمن بالتحدث عن قصتهن بعنوان تجربتي مع عملية تجميل الأنف على يد الدكتور أمير مراد؛ حيث يتوافر داخل العيادة كامل الإمكانات المطلوبة لإجراء مثل هذه العمليات بدقة عالية وجودة فائقة، مع الحرص على جعل المظهر طبيعيًّا بشكل كبير.
تعرف علي ممنوعات بعد عملية تجميل الأنف
تجربتي مع عملية تجميل الأنف
تقول إحدى المراجِعات إنها كانت دائمًا ما تخشى كلَّ تلك العمليات بمختلَف أنواعها، على الرغم من أنها كانت تعاني من مشكلة مظهر الأنف غير الجيد وتقول المراجِعة إنها لم تفكر في اللجوء إلى مثل هذه العمليات سوى بعد أن رأت النتيجة على وجه إحدى صديقاتها التي تغير مظهرها بالكامل بعد العملية.
بعد الاطلاع على السيرة الذاتية للدكتور أمير مراد، قررت أن تلجأ إليه لتنفيذ تلك العملية لتغيير مظهر أنفها وإظهار جمالها الطبيعي وبعد العملية، كان المتوقع أن تعاني من بعض التورم أو الألم خلال الفترة الأولى، ولكن الأمور سارت معاه بسلام دون أدنى أعراض وعادت المراجِعةُ إلى العيادة بعد مرور ما يقارب الخمسة أشهر، وأنفها أصبحت طبيعية دون حدوث أي ارتداد أو انتكاسة.
إضافةً إلى ما سبق ذكره من تفاصيل في تلك القصة التي رويت بعنوان تجربتي مع عملية تجميل الأنف في عيادة الدكتور أمير مراد، غالبًا ما يتم اللجوء إلى إجراء تلك العملية لتحقيق الأغراض الآتية:
- التقليل من حجم الأنف إذا كانت ذات حجم أكبر من الطبيعي.
- التكبير من حجم الأنف إذا كانت ذات حجم أصغر من الطبيعي.
- تعديل مظهر أرنبة الأنف لإظهار جمالها الطبيعي.
- تعديل الشكل التشريحي للأنف إذا كان بها عيب خلقي يؤثر بالسلب على عملية التنفس.
- عندما تحدث زيادة في حجم الغدد الدهنية يؤدي بالنهاية إلى حدوث زيادة واضحة في حجم الأنف.
- التدخل في حال حدوث كسر ما في عظام الأنف يكون مساهِمًا في إضعاف القدرة على التنفس بشكل طبيعي.
كم تستغرق عملية تجميل الأنف
يختلف الأمر بين حالة وأخرى، ولكن بصورة عامة، وفي أغلب الحالات، قد يستغرق الأمر حوالي ساعة أو ساعة ونصف، ولا يزيد غالبًا عن ساعتين.
يجب التنبيه كذلك إلى أن الأمرَ متفاوتٌ وَفقًا لما تم قصه بعنوان تجربتي مع عملية تجميل الأنف بالاعتماد على عدة عوامل، من أهمها:
- نوعية المشكلة التي يُراد علاجُها.
- حجم المشكلة الحادثة والحالة التي وصلت إليها.
- عدد المشكلات التي يُراد التعامل معها في العملية نفسها.
هل عملية تجميل الأنف مؤلمة
ينتاب البعضَ الخوف من عملية تجميل الأنف وما يشابهها من عمليات تجميلية مؤثرة على مظهر الوجه، ولكنَّ الأمرَ لا يستدعي ذلك؛ بل إن ما وُصِل إليه من إمكانات وتطورات تكنولوجية في هذا المجال يدعو إلى الاطمئنان والبعد عن كل هذا الخوف.
ما يدعم هذا الأمر، ما روته إحدى المراجِعات بعنوان تجربتي مع عملية تجميل الأنف في عيادة الدكتور أمير مراد حيث تقول المراجِعة إن لديها مشكلة في الأنف تجعلها غير ظاهرة في صورتها الجمالية الطبيعية؛ حيث إنها تعاني من الأنف المحدبة، وهي مشكلة جمالية يعاني منها الكثيرون.
كانت المراجِعة والتي كانت بعنوان تجربتي مع عملية تجميل الأنف تهتم دائمًا بتحسين مظهر وجهها بكامل تفاصيله، ولكن لا يزال الأنف المحدبة تشوب هذا المظهر وتروى كذلك أنها قابلت إحدى صديقاتها التي لم ترها منذ فترة طويلة، وكانت تعلم أن لديها بعض التشوهات في الأنف، ولكنها حينما رأتها وجدت أن مظهر وجهها صار طبيعيًّا بشكل كبير دون وجود آثار لأي تدخل في تلك المنطقة.
هنا انتباها الفضول لمعرفة كيف تم هذا الأمر، فتحدثت معها وعلمت منها أنها ذهبت إلى عيادة الدكتور أمير مراد بالرياض وهو مَن تولَّى تلك المهمة فقررت المراجِعة الذهاب إلى عيادة الدكتور أمير، وهنا كالعادة يتم عمل كشف دقيق في الجلسة الأولى، ثم يقوم الدكتور بمناقشة المراجِعة في كامل تفاصيل العملية وما قد تحمله من مزايا وعيوب محتمَلة.
يلجأ الدكتور كذلك في حالات كثيرة إلى عمل تصور ثلاثي الأبعاد لما هو متوقَّعٌ أن تؤولَ إليه نتيجةُ العملية؛ حتى تكون المراجِعة قادرة على تخيل مظهرها وتقول المراجِعةُ إن بعد إطلاعها على تلك التفاصيل كلها، خرجت من العيادة وهي مقتنعة تمامًا بأمان تلك العملية وأنها اختارت المكان الصحيح، وبالفعل قررت اللجوء إلى العملية.
استغرق الأمر ما لا يتعدى الساعتين، وتقول المراجِعة إنها لم تشعر خلالها بأي ألم يُذكَر، ولم تكن تتوقع أن الأمر سهل كما رأت ولم يستغرق الشفاء وقتًا طويلاً؛ حيث إن مدة الشفاء من عملية تجميل الأنف قصيرة للغاية، وتمكنَت المراجِعة سريعًا من العودة لممارَسة حياتها بشكل طبيعي، كما لم تشكُ من أي مضاعفات.
ما هي سلبيات عملية تجميل الأنف؟
على الرغم من أمان مثل تلك العمليات، إلا أن هناك بعض السلبيات التي يُحتمل حدوثُها في حالات قليلة مما تمت روايته بعنوان تجربتي مع عملية تجميل الأنف لدى عيادات أخرى، وهي عامة في مختلف العمليات الجراحية من النوع نفسه، وقد تتضمن أيًّا مما يأتي:
- العدوى
- الاحتقان.
- النزف.
- الالتهابات.
- مشكلات في الإحساس بتلك المنطقة.
- الندوب.
- تغير اللون.
- مشكلات في الشم.
في معظم الحالات التي تعاني من مثل تلك السلبيات، غالبًا ما تزول من تلقاء نفسها خلال الخمسة عشر يومًا الأولى.. والتشريع التخلص من كل تلك المشكلات وتفادي استمرارها أو تفاقمها يُنصح المريض بكل مما يأتي مثلما فعلت المراجعة تحت عنوان تجربتي مع عملية تجميل الأنف:
- الالتزام بالعلاجات المسكِّنة الموصوفة.
- الابتعاد بشكل كامل عن التدخين.
- الابتعاد كذلك بشكل كامل عن استهلاك أي مواد كحولية.
- محاوَلة الابتعاد قدر الإمكان عن الشمس وأي مصدر حراري.
- الالتزام بما يوصَى به من تعليمات تتعلق بالضمادات وتغييرها.
- محاوَلة الابتعاد قدر الإمكان عن المناطق المزدحمة.
- عمل كمادات باردة أكثر من مرة لتقليل الالتهابات.
- تفادي العطس بقدر الإمكان.
- الحرص على تغيير جانب النوم بشكل متكرر وعدم الاعتماد على الاستلقاء على جانب واحد لفترة طويلة.
- الحصول على قدر كاف من الراحة، مع النوم في وضع يكون فيه الرأس مرتفعة.
- الابتعاد تمامًا عن فكرة الضغط على منطقة العملية لأي سبب.
- في خلال الأيام الأولى، يجب الابتعاد عن فكرة بذل أي نشاط بدني عنيف أو زائد.
